واعتبر المسؤول البارز في البنك الدولي، أمس الاثنين، رقم تكلفة الدمار وفرص النمو الضائعة "شديد التحفظ وكحد أدنى"، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية.
وفيما لم يسم المسؤول بالبنك دولاً بعينها، فإنه عقب اندلاع ثورات الربيع العربي في اليمن وسوريا وليبيا في عام 2011، شهدت تلك الدول صراعات مسلحة أثرت بشكل كبير على اقتصاداتها وبنيتها التحتية، علاوة على الدمار الذي سببه تنظيم "داعش" في دول مثل سوريا والعراق.
ويزور محيي الدين الكويت حالياً في إطار المتابعة والمراجعة السنوية مع الدول بشأن أجندة أهداف التنمية المستدامة 2030 والبالغ عددها 17 هدفاً والتي قررتها الأمم المتحدة في 2015، حسب المصدر ذاته.