وأوضح الموقع أنّ بلينكن تحدّث أيضاً مع وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، بشأن الهجمات، وبعد المكالمة، قال بن فرحان في بيان إن السعودية رفضت استهداف الإسرائيليين لكنها لم تدن هجوم حماس.
وأفاد الموقع بأنّ حملة الرئيس بايدن للتوصل إلى اتفاق ما يسمى "سلام تاريخي بين السعودية وإسرائيل، تعرّضت لضربة قوية بسبب معركة طوفان الأقصى المفاجئة لإسرائيل".
ولفت الموقع إلى أنّ الغزو البريّ الإسرائيلي لغزة، قد يؤدي إلى التصعيد في أجزاء أخرى من المنطقة، مشيراً إلى أنّ مثل هذا التصعيد من شأنه أن يجعل التطبيع بين الرياض وإسرائيل صعباً إن لم يكن مستحيلاً.