واستنكر المحتجون العنصرية المنهجية، وعنف الشرطة، وعدم المساواة الاجتماعية، والتي تؤثر بشكل خاص على سكان الضواحي.
ومن المقرر أن تنطلق احتجاجات في جميع أنحاء فرنسا بعد أعمالِ شغب واسعة النطاق شهدتها هذه المناطق بعد نحو ثلاثة أشهر على وفاة شاب في السابعة عشرة من عمره برصاص الشرطة عند نقطة تفتيش قرب العاصمة باريس.