وجاء في البيان أن باسكييه والموظفين العاملين معه، يتعين عليهم مغادرة البلاد خلال أسبوعين.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إنها "تنظر في التقارير التي أفادت بطرد ملحقها العسكري، ولا يمكنها الإدلاء بتعليق على الفور".
وكانت الحكومة الانتقالية في بوركينا فاسو قد أمرت بالفعل السفير الفرنسي، وكذلك المسؤولة الكبيرة في الأمم المتحدة باربرا مانزي بمغادرة البلاد نهاية العام 2022.
وفي كانون الثاني/يناير طلبت بوركينا فاسو رسمياً من فرنسا "سحب القوات الفرنسية من أراضيها في غضون شهر"، بالتزامن مع تظاهر الآلاف، في عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، للمطالبة بسيادة البلاد، ودعماً للمجلس العسكري الحاكم.