وأضاف: ناقشنا التحديات التي يتعرض لها بلادنا واستمرار السياسات العدوانية القديمة الجديدة من قبل واشنطن والغرب ضدنا، وخاصة الاستثمار في الإرهاب من أجل تحقيق غايات سياسية معروفة للجميع.
المقداد تابع: صمود الشعبين السوري والإيراني في مواجهة جميع التحديات والمؤامرات الغربية بطولي ويعكس التفاف شعبي البلدين حول قيادتيهما والسياسات الشجاعة التي يتبعها البلدان في مختلف المجالات.
وأردف: موقفنا المشترك ضد المؤامرات الغربية كفيل بتحقيق الانتصار عليها.
وأضاف: ناقشنا القضية الفلسطينية وشددنا على أهمية صمود شعبنا في فلسطين وأهلنا في الجولان بوجه الاحتلال الاسرائيلي.