وكذلك فعل الدولار النيوزيلندي، والين الياباني، وعملات الأسواق الناشئة في آسيا.
وجاء تراجع الدولار الأمريكي، بعد أن ألقت بيانات اقتصادية عالمية، أتت عكس المتوقع، بظلالها على التوقعات المتعلقة بأسعار الفائدة، ودفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية للانخفاض، قبيل الاجتماع في "جاكسون هول" (بولاية وايومنج الأمريكية)، لمحافظي البنوك المركزية الكبرى.
كما جاءت بيانات مؤشر مديري المشتريات لنشاط التصنيع والخدمات في الولايات المتحدة، أمس الأربعاء، أقل من التوقعات.
كذلك، تراجع مؤشر الدولار من أعلى مستوياته في شهرين، مما ساعد الذهب على تحقيق ارتفاعٍ اقترب من المستوى الرئيسي 1900 دولار.