وتشير مجلة Nature إلى أن ابتكار الكبسولة، يمكن أن يحدث ثورة في تشخيص وعلاج أمراض الجهاز الهضمي. لأنها أول تكنولوجيا يمكن بلعها وقادرة على اكتشاف الجزيئات البيولوجية الأساسية التي تشير إلى الأمراض وتبلّغ عنها في الوقت الفعلي.
فستبلغ هذه الكبسولة عن وجود غاز أكسيد النتريك ومشتقات كبريتيد الهيدروجين التي تعتبر مؤشراً للالتهابات المرتبطة بأمراض الأمعاء.