وأضاف بأن الصور كشفت أن الشهيد أحمد قصاص كان عربون الشرف والوفاء والكرامة في الموقع المقاوم وفدى بدمائه مصلحة لبنان.
ودعا القوى الأمنية والقضائية الى أن تتابع وتحقق بدقة من أجل معاقبة المفتنين الذين حاولوا أخذ البلد إلى الهاوية، فما حصل في الكحالة هو محاولة إحداث فتنة واصطناع قضية ليست موجودة.
وأشاد بالقوى السياسية والناس الذين وقفوا إلى جانب حزب الله وكانوا يعملون معا من أجل تهدئة الأوضاع ووأد الفتنة.
واستشهد قصاص قبل يومين خلال هجوم بعض المسلحين على شاحنة تابعة للمقاومة في منظقة كحالة جنوب شرق بيروت.