وفي تغريدة على تويتر كتب ناصر كنعاني: إن مشروع الصهاينة العالمي في التعرض للأماكن الإسلامية المقدسة.. يبدأ من الفعل الشرير بحرق القرآن الكريم إلى تدنيس القبلة الأولى للمسلمين.
وأضاف: إن الوجود الخبيث لوزير الحكومة الصهيونية في المسجد الأقصى إنما هو خطوة أخرى في مسيرة انتهاك المقدسات الإسلامية وجرح مشاعر المسلمين حول العالم، وهو أمر مستنكر.