ونقلت وكالة تاس عن فيرشينين قوله اليوم: “إن صيغة أستانا كانت ولا تزال الأكثر فاعلية لتحقيق تسوية طويلة الأمد للأزمة في سوريا، وما زلنا نفعل الكثير ضمن هذه الصيغة، كما أن قائمة المهام آخذة في التوسع”، مشيراً إلى أنه سيكون هناك اجتماع جديد ضمن صيغة أستانا لكن لم يتم بعد تحديد موعده ومكانه.
من جانب آخر استبعد فيرشينين أن يتم تنفيذ عمليات شحن الحبوب عبر البحر الأسود دون ضمانات أمنية.
وقال فيرشينين: “إن روسيا وتركيا تواصلان الاتصالات بشأن صفقة الحبوب والإمدادات الغذائية، ولكن من دون التشوهات التي أعاقت سابقا تنفيذ الاتفاقية الأولى التي انتهت مدتها”.