ونشر وحيد يامين بور نصاً نقدياً حول موقف الغرب تجاه "الأسرة" وقال: "السيد إبراهيم رئيسي" تحدث ضد ظاهرة المثلية الجنسية القذرة في أوغندا في يوم المباهلة، ويوم الأسرة.
وأشار إلي قيام دولة أوغندا بسن قوانين عقابية ضد المثليين عام 2014 من أجل حماية أساس الأسرة وأوضح: أمريكا فرضت عقوبات على أوغندا لهذا السبب وقام البنك الدولي بقطع المساعدات المالية عن هذا البلد.
ووصف رئيس الجمهورية، المثلية الجنسية بأنها "ظاهرة قبيحة" خلال زيارته المكوكية إلى ثلاث دول أفريقية. وانتقد الدول الغربية "لمهاجمتها أساس الأسرة". وقال: "تمارس الدول الغربية ضغوطا على الدول المستقلة من خلال تهاجم أساس الأسرة وترويج ظاهرة الشذوذ الجنسي القبيحة، وانتشار التطرف ودعم الإرهاب واستغلال حقوق الإنسان كأداة.
كما دعا رئيسي إلى تعاون إيران وأوغندا لمواجهة مثل هذه الضغوط من قبل قادة نظام الهيمنة .