واعتبرت الجمعية في بيان أصدرته القرار بأنه “انصياع ذليل” للإدارة الأميركية و”الصهيونية البغيضة”، مؤكدة على وقوفها مع حزب الله وقيادته. كما شددت على أن حزب الله حركة مقاومة وطنية مشروعة ضد المطامع الصهيونية.
جمعية العمل الإسلامي أمل وإذا أدانت القرار “المنحاز” للاستكبار والصهيونية، اعتبرت أنه إهانة لمشاعر المسلمين والأحرار في العالم.
كما حذرت أمل البريطانيين من العودة لفكر الاستعمار المنقرض والذي لن يعود مطلقاً، مشيرة إلى أن هذا القرار وأمثاله يسبب أضراراً غَير محسوبة لمصالح بريطانيا في المنطقة