وكتب امير عبداللهيان في حسابه على الفضاء الافتراضي: "نيكاراغوا هي الوجهة الثانية في زيارة رئيس الجمهورية إلي أمريكا اللاتينية وقال إن وجود سجلات إيجابية للتضامن السياسي بين إيران ونيكاراغوا في المنظمات الدولية يمكن أن يسهم في تعزيز التعاون الثنائي.
وأضاف أن رفض الأحادية هو النقطة المشتركة بين سياسات البلدين، وايلاء الإهتمام بقدرات أمريكا اللاتينية هو جزء من السياسة الخارجية المتوازنة للحكومة الايرانية.
ووصل الرئيس الإيراني السيد ابراهيم رئيسي أمس الثلاثاء إلى ماناغوا عاصمة نيكاراغوا في ختام زيارته لفنزويلا في اطار جولة على اميركا اللاتينية تشمل كوبا ايضا.
وتاتي زيارة السيد رئيسي، لنيكاراغوا بدعوة رسمية من الرئيس دانييل أورتيغا.