وقال البنك الدولي في أحدث تقرير له عن الآفاق الاقتصادية العالمية، إن "أسعار الفائدة المرتفعة ستؤدي إلى تراجع أكبر من المتوقع العام المقبل".
وأضاف البنك أن "الناتج المحلي الإجمالي العالمي الحقيقي من المقرر أن يرتفع 2.1 بالمئة هذا العام".
وتشير أحدث التوقعات إلى أن الصدمات المتداخلة للوباء والحرب في أوكرانيا، والظروف المالية العالمية الصعبة، قد تسببت في انتكاسة للتنمية بالدول النامية في المستقبل المنظور.