وذكر موقع "أكسيوس" نقلاً عن 5 مسؤولين أميركيين وإسرائيليين وأوروبيين، أن "بريت ماكغورك" كبير مستشاري بايدن لشؤون غرب اسيا قام بزيارة الى سلطنة عمان هذا الشهر لبحث إمكانية التعامل الدبلوماسي مع إيران فيما يتعلق بالبرنامج النووي الايراني.
وعلى الرغم من بيان البيت الابيض الرسمي بان الدبلوماسية مع إيران ليست على أجندة ادارة بايدن، تشير تقارير متفرقة من وسائل إعلام غربية إلى أن إدارة بايدن استمرت في مساعيها وراء الكواليس للتوصل إلى اتفاق بسمات مرغوبة للبيت الأبيض.
وقبل نحو شهرين، في 3 أبريل/ نيسان، أفاد موقع أكسيوس بأن حكومة بايدن تقدمت باقتراح لإيران بـ"اتفاق مؤقت"، وهو اقتراح رفضته طهران.