وقال اللواء سلامي الذي كان يتحدث اليوم السبت في ملتقى قادة القوات المسلحة بمناسبة اليوم الوطني للمجتمع الشاب الذي عقد في مبنى قيادة قوات حرس الثورة الإسلامية: إن أسماء المواليد الذكور الذين أطلق عليهم إسم «محمد» والفتيات اللاتي أطلق عليهن إسم «فاطمة» و «نور» كانت (قبل أكثر من 10 سنوات) من أكثر الأسماء في بريطانيا، إلا أن الأعمال الإرهابية لعصابة داعش تسببت في هبوط هذه الأسماء من المرتبة الأولى الى المرتبة ۱۱.
واعتبر اللواء "سلامي" اعتماد نهج تحديد النسل بأنه ظاهرة صامتة لانقراض الأجيال، معرباً عن ارتياحه لسير عملية النمو السكاني في العالم بشكل أصبح فيه المسلمون يحتلون المرتبة الثانية في العالم.