وهذه القرية معروفة بمعالمها الطبيعية وأجواؤها المعتدلة ونسيمها العليل، وكل من يزورها يشاهد تلك المناظر الفريدة من نوعها التي تظهر بأبهى صورها في أشجار باسقة مثمرة وغير مثمرة وزهور زاهية الألوان وينابيع متعددة وشلال رافل بالمياه ومعاسل مليئة بالنحل والخلايا لجمع العسل، والكثير من المشاهد الجملية الأخرى.
وتوفر الشلالات البارزة من الصخور والأشجار أفضل مكان للتخييم والاستمتاع وصوت الطبيعة حتى نتمكن من الخروج من صخب المدن لفترة.
وبالإضافة إلى ذلك، في قلب الجبال الصخرية بيله درق، توجد كهوف صغيرة وكبيرة وتسبب المغامرة لمعظم السياح.