وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، إن الاجتماع يأتي بناء على طلب من الأردن وفلسطين.
وكانت حكومة الإحتلال عقدت اجتماعا يعد الأول من نوعه داخل أنفاق حفرت تحت المسجد الأقصى، كما اقتحم وزير الأمن القومي الصهيوني المتطرف إيتمار بن غفير، باحات المسجد الأقصى المبارك مع عدد من المستوطنين، ما دفع عددا من الدول العربية إلى إصدار بيانات إدانة.