وقاد الحاخام المتطرف يهودا غليك اقتحاما لمجموعة من المستوطنين، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، فيما تولى هو تقديم شروحات حول "الهيكل" المزعوم، وأدَّوا طقوساً تلمودية عند الأبواب وفي الساحات.
وعززت شرطة الاحتلال انتشارها داخل الأقصى وعند أبوابه، ودققت في البطاقات الشخصية وضيقت على الداخلين إلى المسجد، لتأمين اقتحامات المستوطنين.