وحسب وكالة "سانا" السورية جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين والتطورات على الساحة العربية في ظل ما تشهده العلاقات العربية العربية من أجواء إيجابية تعكس توجها جماعيا نحو رؤى مشتركة تتوجت بقمة جدّة.
وثمّن الأسد الجهود التي بذلتها السعودية على مستوى تحقيق التقارب العربي وبناء الأجواء السياسية التي تساعد على العمل المشترك بين الدول العربية لتحقيق المنفعة لشعوبها.
وهنأ الرئيس السوري الأسد ولي العهد السعودي بنجاح قمة جدّة، معتبرا أنها ستساهم في المزيد من التماسك العربي.