ووفقاً للنبأ، وجدت لجنة من مجلس النواب في الكونغرس الأمريكي أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، متورطة في محاولة تمرير فضيحة الكمبيوتر المحمول الخاص بنجل الرئيس الأمريكي – هانتر بايدن، وتصوير الأمر وكأنه ليس إلا عبارة عن "معلومات مضللة" من قبل جانب روسيا.
قبل بضع سنوات، وقع الكمبيوتر المحمول الخاص بايدن جونيور في حوزة مكتب التحقيقات الفيدرالي، وتبين أنه يحتوي على صور فاضحة لصاحبه هانتر بما في ذلك مع أسلحة ومواد غير مشروعة وفتيات، بالإضافة إلى مراسلات مع قاصرين.