ثلاثة عشر شهيداً منهم قادة المقاومة البارزين رحلوا إلى جنان الله ليل هذا اليوم ليذكروا امتنا بتاريخ المسلسل الاجرامي الصهيوني الطويل عبر قرن مضى وإلى اليوم وبصمت المجتمع الدولي واذنابه هنا بل وبتأييدهم ودعم جرائمهم، فماذا تتوقع امتنا بعد كل هذا الطغيان الدموي والصمت الدولي والخنوع المحلي؟، وهل بقي من خيار إلا المقاومة ومن صوت فوق صوت المعركة؟!..
تحية للمقاومة وشهدائها وللنساء والاطفال الاعزاء الذين سيعصفون بكيان الظلم والارهاب وبكل داعميه المجرمين في الداخل والخارج.