وأكد قحيم أن الجيش واللجان الشعبية التزموا بالخطوات المطلوبة منهم بحسب اتفاق السويد وأن اللجنة الوطنية أثبتت استعدادها للعمل وأبدت تعاونًا شكرها عليه رئيس الوفد الأممي.
ولفت إلى أن ما حصل من انتقاص مرتبات بعض المكاتب في الحديدة هو التفاف من الطرف الآخر على اتفاق السويد، موضحا أنه "كلما تحدثنا للطرف الآخر عن القمح يحدثوننا عن السلطات المحلية دون أن يأبهوا بالوضع الإنساني".
وحول الوضع في الدريهمي، ذكر القائم بأعمال محافظ الحديدة أن مدينة الدريهمي لا تزال محاصرة، مطالباً الأمم المتحدة بفك الحصار الخانق عنها.