وأكدت حركة الجهاد الإسلامي أن هذه الجريمة البشعة، هي امتداد لسياسة العدو بحق أبناء شعبنا والتي كان آخرها في نابلس وطولكرم، والتي تتصاعد في انتهاك خطير يتحمل كيان الاحتلال مسؤوليته كاملة.
وقدمت الحركة تعازيها لعائلة الشهيد وعموم أهلنا في الداخل الفلسطيني، الذين يواجهون بصمودهم وبقائهم عدوان المحتل، وإن دم الشهيد على ذات الطريق مع شهداء القدس والضفة وغزة، معراجاً للنصر وتحرير الأرض والمقدسات.
واستشهد الشاب ديار عمري (20 عاماً) من قرية صندلة في الداخل المحتل بعد إطلاق مستوطن النار عليه بشكل مباشر.