وحملت وزارة الخارجية اليمنية في بيان، الكيان الصهيوني مسؤولية جريمة اعتقال الأسير خضر عدنان، برفض طلب الإفراج لأسباب صحية والإصرار على بقائه في زنزانته دون تقديم أي شكل من أشكال الخدمات الطبية.
وكررت وزارة الخارجية دعوتها لكل الحكومات المطبعة مع العدوان الصهيوني إلى مراجعة مواقفها باعتبارها مواقف غير مشرفة ولا تنسجم مع الموقف العام لشعوبها ولا مع الموقف العام للأمتين العربية والإسلامية.
وحذر البيان من أن سياسة الكيان الصهيوني ستؤدي إلى مزيد من العنف في المنطقة وتشكل تهديداً للسلم والأمن الدوليين.