وجاء في بيان صدر عن العائلة والحملة اليوم الاثنين: بعد قضاء 37 يوما في مستشفى "برزيلاي" في عسقلان، وإجراء عملية استئصال لجزء من رئته اليمنى، قامت سلطة سجون الاحتلال بنقل الأسير وليد دقة مساء أمس الأحد إلى مستشفى سجن الرملة.
وعلى ذلك، تؤكد العائلة والحملة مطلبها الوحيد، وهو الإطلاق الفوري لسراح الأسير وليد دقة حتى يتمكن من تلقي العلاج دون قيد، وتحمل سلطة السجون المسؤولية التامة عن حياته في ظل عدم توفر أي بيئة علاجية لمرض السرطان النادر الذي يعاني منه.