وجاء الاستهداف كرد على اعتداءات الإرهابيين وخروقاتهم لاتفاق منطقة خفض التصعيد، حيث تم تدمير العديد من مقراتهم أطراف البلدتين المذكورتين.
وتزامنا مع الانباء التي تحدثت عن توجه تعزيزات عسكرية سورية إلى إدلب شمالي البلاد، نفذ الجيش عمليات مكثفة تجاه معاقل جبهة النصرة على الأطراف الشرقية لبلدة سراقب بريف إدلب.
من جهة اخرى ارتفعت حصيلة انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم "داعش" بمركبة كانت تقل عمالا من أهالي قريتي البستانة وسرحة بريف السلمية الى 24 قتيلا.