وأضاف الرئيس رئيسي، إن المفاوضات بين دول المنطقة تؤدي إلى تحسين الأمن والإستقرار والوجود الأميركي فيها يضر بالمنطقة واستقرارها.
وأكد الرئيس الإيراني أنه علي دول المنطقة التعاون لمكافحة الجرائم المنظمة بخصوص مكافحة المخدرات والأمم المتحدة لم تقدم الدعم الحقيقي.
كما صرح الرئيس الإيراني إنه تقرر متابعة المفاوضات بين وزراء إيران والعراق لمناقشة القضايا الحقوقية بخصوص المياه وسيتم التعاون بهذا الخصوص.
بدوره قال الرئيس العراقي: إن التاريخ والجغرافيا المشتركين تربطاننا بإيران مؤكداً بالقول: إن الشعب العراقي لن ينسى وقفة الجمهورية الإسلامية حينما عانينا من ظلم الديكتاتورية.
وأوضح عبد اللطيف رشيد أن العلاقات بين العراق وإيران متماسكة وتزداد قوةً وعلى الجميع العمل على تطويرها بالتنسيق على كافة الصعد.
وصرح بالقول: لدول المنطقة حصصها من المياه ونؤكد علي حقوق دول المنطقة ونؤكد علي حق إيران في المياه طبقاً للمعاهدات السابقة.