واعتبر السيد ابراهيم رئيسي هذا العيد السعيد عيد العودة الى الفطرة الانسانية وموعدا للشموخ والفرح للصائمين وعباد الله الصالحين، معربا عن أمله في ان يبذل الجميع مساعيهم من اجل تحقيق اهداف الدين الاسلامي الحنيف والوحدة والتضامن المتواصل للامة الاسلامية وتحقيق التنمية وتعزيز التعاون بين الدول الاسلامية، وذلك ببركة هذا العيد السعيد والتمسك بتعاليم الدين الاسلامي الحنيف وتعاليم النبي الأكرم محمد المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، وفي ظل الجهود المشتركة.