وذكر رئيس لجنة أهالي الأسرى المقدسيين أمجد أبو عصب، أن محكمة الاحتلال فرضت على الأسير السجن سنة أخرى مع وقف التنفيذ، وأن يدفع تعويضًا لكل واحد من الجنود الـ12.
بدوره، قال محمد طرمان، شقيق سند، لدى تمديد اعتقال شقيقه في محكمة “الصلح” بالقدس، إن “الحديث يدور عن حادث سير وليس عملية دهس، وأنه أحضر سند إلى مركز للشرطة وسلم نفسه”.
وشدد أنه “لم تكن لدى شقيقه أية نية، هذا حادث سير 100%، وقد أفلت منه المقود وفقد السيطرة على السيارة، وهرب خوفًا من قتله، وفي اليوم التالي توجه إلى مركز الشرطة وسلم نفسه”.