وفي بيان له، قال مقتدى الصدر: "أن أكون مصلحاً للعراق.. ولا أستطيع أن أصلح "التيار الصدري" فهذه خطيئة".
وأضاف: "وأن أستمر في قيادة "التيار الصدري" وفيه "أهل القضية" وبعض من "الفاسدين" وفيه بعض الموبقات.. فهذا أمر جلل".
وأكمل الصدر: "فلذا أجد من المصلحة تجميد التيار أجمع ما عدا صلاة الجمعة وهيئة التراث و"براني السيد الشهيد" لمدة لا تقل عن سنة".. لأعلن براءة من كل ذلك أمام ربي أولا وأمام والدي ثانياً".
وتابع: "كما ويغلق مرقد السيد الوالد إلى ما بعد عيد الفطر..على أن تنفذ هذه القرارات من هذه الليلة المباركة فوراً..اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا. فوالله قد سئمتهم وسئموني".