ثلاثة من السادة هم أولاد الإمام موسى الكاظم ، وواحد منهم من أولاد الإمام جعفر الصادق وواحد منهم ينسب الى الإمام الحسن المجتبى عليهم السلام.
هذه البقعة الشريفة أربعة أضلاع وذات قبة، وضريح المرقد مشبك ويشتهر بجعفري وذو لون أخضر. أعيد بناء المرقد قبل نحو ثلاثين عاما واتسعت مساحتها كما تمت زخرفة داخل المبنى بالمرايا.
بعد مضي سنوات تحول مكان المرقد الى مدفن للشهداء وأصبح مكانا لاجتماع مواكب العزاء في ظهر يوم عاشوراء ، كما تقام فعاليات ثقافية ودينية متعددة على مدار العام.
تحظى هذه المنطقة بشعبية أكثر نظرا لقربها من غابات لويزان حيث تستقطب الكثير من الزوار للتنزه.