وانطلقت تظاهرات في العاصمة باريس ومدن فرنسية أخرى رفضا لقانون رفع سن التقاعد في اليوم الحادي عشر للتعبئة.
وتماشيا مع الاحتجاجات، أضرب موظفو مطار شارل دي غول في باريس عن العمل، وتسبب ذلك بتعطل بعض الرحلات الجوية، كما أغلق الطلاب مدخل جامعة السوربون بحاويات القمامة.
في المقابل، دفعت الشرطة الفرنسية بأكثر من أحد عشر ألف عنصر لمواجهة أحداث اليوم.