وأشار لوبيز أوبرادور إلى أن التهم الموجهة في نيويورك لترامب، الذي يخوض حملة لاستعادة الرئاسة في انتخابات 2024، تمثل "انحطاطاً للاحترام الواجب للقانون".
وأضاف: "لا أتفق مع ما يفعلونه بالرئيس السابق ترامب .. لا أعرف ما إذا كانت الجرائم قد ارتكبت، فليس لي الحكم على الموقف من مكاني"، معتبرا أنه "من المفترض ألا تستغل المسائل القضائية والقانونية لأغراض سياسية وانتخابية ... لا تختلقوا الجرائم للتأثير على الخصوم".
وكان لوبيز أوبرادور على علاقة وطيدة مع ترامب في عامي 2019 و2020، رغم انتقادات الرئيس الأمريكي السابق المتكررة للمكسيك والمهاجرين، وخططه لبناء جدار بين البلدين، أو بشكل أدق، كان لدى لوبيز أوبرادور خلافات عامة أقل مع ترامب مقارنة بالرئيس الحالي جو بايدن.