وأكّد نادي الأسير الفلسطيني، أنّ تدهوراً خطيراً قد طرأ على الوضع الصحيّ للأسير خضر عدنان وعلى إثر ذلك نقل إلى المستشفى، وأعيد مجدداً إلى (عيادة سجن الرملة)، بعد أنّ رفض إجراء الفحوص الطبية والعلاج.
وأشار النادي إلى أنّ الأسير عدنان يُعاني بشكلٍ أساس في هذه المرحلة، من تقيؤ مستمر، وفقدان للوعي بشكلٍ متكرر، وصعوبة كبيرة في النوم.
وبيّن النادي، أنّ الأسير عدنان يرفض إجراء الفحوص الطبيّة، وأخذ أي نوع من العلاج، حيث تشكّل عملية رفضه للفحوص، والعلاج أبرز الأدوات، التي يمكّن أن تساهم في حسم معركته.