وقال ماس في مؤتمر صحفي في برلين: "موقف الحكومة الفيدرالية هو أننا لن نقوم في الوقت الراهن بتوريد السلاح إلى السعودية، وأن القرار في المستقبل سيعتمد على تطور الصراع في اليمن، وعلى تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في مشاورات السلام في ستوكهولم، وعلى وجود عملية متدرجة تؤدي بدورها في نهاية المطاف إلى تحقيق السلام في اليمن".
وأضاف الوزير الألماني أن القرار الأولي في وقف ألمانيا لتوريد الأسلحة كان مرتبطاً بـ" مقتل الصحافي خاشقجي والحرب في اليمن".