وقام بالترجمة إلى الروسية "بوريس نوريك" و قام بالإصدار مركز "إبن سينا" للدراسات الاسلامية بدعم دار "بيام عدالت"(رسالة العدل) للطباعة والنشر.
وبحسب مركز الدراسات الإسلامية الروسية فإن ترخيص صحة كتابة المصحف الشريف مؤيدة و ثابتة بتصديق من منظمة دار القرآن الكريم الإيرانية.
ويتميز المصحف بتصميم صفحاته وتصميمه الذكي، ويتكون من 365 صفحة وتمت كتابته بخط "عثمان طه" حيث يمكن ختمه خلال عام كامل بقراءة صفحة واحدة في كل يوم.
والمصحف مع ترجمته إلى الروسية يصبح 740 صفحة، ويتم وضع النسخة العربية من كل صفحة أمام الصفحة الروسية.