وقال مادورو: "نحن بحاجة لتكنولوجياتنا الخاصة للاتصالات. نحن والعالم رهائن تكنولوجيا الاتصال التي تم إنشاؤها واستخدامها في المصالح الإمبريالية... نستخدم وسنستخدم الإنستغرام وفيسبوك وتويتر وبيرسكوب وواتس أب، لكننا بحاجة للمضي قدما" في الاستقلال المعلوماتي.
وأضاف: "نراوح مكاننا في مجال التكنولوجيا، ونحكم على زعزعة الاستقرار السياسي والنفسي في البلاد عبر أصحاب ومالكي هذه التقنيات".
واشتكى مادورو من الرقابة التي تخضع لها شبكات التواصل الاجتماعي، وقال: "الشخص الوحيد الذي يحظر عليه الترويج لخطاباته ومقترحاته في بلده وفي العالم هو نيكولاس مادورو. هو يخضع للرقابة على إنستغرام وتويتر وفيسبوك... لا أستطيع أن أدافع عن نفسي على الشبكات الاجتماعية".
وعلى صعيد الأمن الغذائي، طالب مادورو بوقف استيراد البذور، وحثّ على إنتاجها في فنزويلا، وإحياء صناعة البتروكيماويات والمصافي وغيرها من الصناعات في فنزويلا.