وعبر الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، عن أمله في أن تساهم هذه الخطوة في تعزيز ركائز السلم والأمن والاستقرار في المنطقة وأن تعطي دفعة جديدة للتعاون بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
وأشاد بجمهورية العراق وسلطنة عمان وقيادة وحكومة جمهورية الصين الشعبية على استضافة المباحثات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمملكة العربية السعودية ورعايتها مما مكن من انجاحها.