و"متلازمة هافانا" هي مرض أصاب الدبلوماسيين الأمريكيين بأعراض الغثيان والصداع النصفي، حيث يقوم "البنتاغون" بتمويل تجارب على الحيوانات لاستعادة تلك المتلازمة، وتحديد ما إذا كانت موجات التردد اللاسلكي هي مصدر ذلك المرض الغامض، الذي أصاب موظفي الحكومة في السنوات الأخيرة.
ووفقا لـ Politico فقد مولت وزارة الدفاع الأمريكية جامعة ويين في ميشيغان بمبلغ 750 ألف دولار من أجل الوصول للحقيقة.
لكن السؤال الذي طرحته زاخاروفا في منشور لها بقناتها الرسمية على تطبيق "تليغرام" هو لماذا تمت مساواة أدمغة المسؤولين الأمريكيين بأدمغة القوارض وليس الرئيسيات.
وتابعت زاخاروفا: "لقد أكد المتحدث باسم البنتاغون تيم غورمان على هذه المنحة، إلا أنه لم يحدد سبب مساواة دماغ الدبلوماسيين الأمريكيين بدماغ القوارض، وليس الرئيسيات.
ليست تلك مزحة، لكنه بالفعل لم يستطع الإجابة على هذا السؤال".
المصدر: تليغرام