وقال دقلو اليوم الأحد أن الاتفاق الإطاري هو مخرج البلاد من الأزمة، مؤكدا أنه سيقع دمج قوات الدعم في الجيش وفق جداول زمنية متفق عليها.
وأشار إلى أن الوقت حان للوصول إلى تسوية بشأن حكومة مدنية في السودان وعودة العسكريين إلى الثكنات، منوها إلى أن الحاجة للموارد المالية والفنية أخرت تنفيذ الاتفاق.
وناشد نائب رئيس مجلس السيادة في السودان، الأسرة الدولية والإقليمية أن تكون السند للحكومة القادمة.
كما أكد التزامهم الصارم بنتائج اتفاق جوبا للسلام وتنفيذ الصيغة الحديثة للاتفاق، مذكرا بأن الحرب لعينة والقتال لا يمكن أن يجلب السلام.
وينص الاتفاق الإطاري على تدشين مرحلة انتقال سياسي يقودها مدنيون لمدة عامين وتنتهي بإجراء انتخابات.