وعبّر في رسالته عن خالص التعازي للرئيس بشار الأسد وللشعب السوري الشقيق بضحايا الزلزال المدمّر، مواسياً العائلات الثكلى والمنكوبة.
وختم النخالة رسالته بالتضرع إلى المولى عز وجل أن يعين سوريا وشعبها على تجاوز هذا الابتلاء والمحنة العصيبة، وأن تكون فرصة لتعافي سوريا والخروج موحدة وقوية من كل الأزمات والتحديات التي واجهتها.