وقالت المصادر إن بيدرسون، سيزور دمشق منتصف شهر شباط/ فبراير القادم، لكن دون أن يحمل معه أي جديد يتعلق بالعملية السياسية.
وأوضحت أن بيدرسون سيلتقي بعد وصوله إلى دمشق بممثلها في اللجنة الدستورية أحمد كزبري، والسفيرين في دمشق الروسي ألكسندر يفيموف والإيراني مهدي سبحاني.
وأضاف أن بيدرسون يريد من خلال زيارته إلى دمشق البحث في طرحه السابق والمتمثل بمبادرة خطوة بخطوة، بهدف إيجاد تقارب بين سوريا والدول الغربية.