وفي ظل يقظة الكوادر الامنية وتعاون مقر "القدس" التابع للحرس الثوري وقوى الامن الداخلي، تم استهداف واعتقال عناصر تابعة للشبكات العبرية -الغربية -العربية في جنوب شرق البلاد وجرى تسليمهم للجهات القضائية المختصة.
وكان أحد أهداف هاتين الخليتين هو أخذ رهائن من الأجانب ورجال الأعمال في تشابهار.
وتظهر اعترافات عناصر الخليتين ومن بينهم رعايا أفغان وطاجيك، أنه كانت لديهم خطط واسعة النطاق لخلق جو من انعدام الأمن في جنوب شرق البلاد.