ولفتت مصادر مطّلعة للصّحيفة، إلى أنّ الاتصالات لم تحمل حتّى الآن، جديداً يمكن أن يُبنى عليه لإنهاء الستاتيكو القائم في المواجهة المفتوحة بين النّواب مؤيّدي النّائب ميشال معوض من جهة، والأوراق البيض من جهة ثانية، وما بينهما مجموعة الأسماء الّتي تتبدّل من جلسة إلى أخرى.