وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، باتجاه منزل ذوي الشهيد في مخيم بلاطة، لإلقاء نظرة الوداع عليه، والصلاة عليه في مسجد عباد الرحمن في المخيم، ثم مواراته الثرى في مقبرة الشهداء.
وخلال التشييع، ردّد المشاركون هتافات منددة بجرائم الاحتلال الصهيوني التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وغيرها من الأراضي الفلسطينية.
وكانت وزارة الصحة، أعلنت فجرا عن ارتقاء الطفل أبو زيتون (16 عاما)، بعد إصابته برصاصة في الرأس، أطلقها عليه جنود الاحتلال الصهيوني خلال العدوان على نابلس.