واكد مصدر أنه "طُلب من دوق يورك التوقف عن استخدام قصر باكنغهام كمساحة مكتبية؛ مما أدى فعليًّا إلى قطع رابطته الأخيرة مع حياته القديمة كفرد من العائلة المالكة".
وأوضح المصدر أن "أي وجود له (الأمير أندرو) في القصر قد انتهى رسميّاً"، مشدداً على أن الملك تشارلز قد قرر ذلك، حيث أصبح خارج العائلة المالكة.
وبناء على قرار الملك تشارلز، فإن كل الموظفين الذين ظلوا يعملون مع الأمير أندرو على الرغم من تجريده من الألقاب الملكية، قد يواجهون الطرد الآن، وفقاً لما أكده المصدر.
وكانت الملكة إليزابيث قد جردت الأمير أندرو من ألقابه الملكية، على خلفية فضيحة أحاطت بعلاقاته مع رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي انتحر في السجن.