ووفق إحصائيات متوفرة، فإن من بين الشهداء 158 شهيدًأ من الضفة الغربية بما فيها القدس، و52 شهيدًا من قطاع غزة، إضافة إلى 4 شهداء من الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948.
في هذه الأثناء، أكد مبارك عبد الهادي الرئيس السابق لمجلس قروي أوصرين، أن عائلة عديلي وأهالي القرية تعرفوا على هويته من خلال الفيديوهات والصور التي نشرت خلال إطلاق النار عليه، وكذلك من خلال الارتباط الفلسطيني.
والشهيد عديلي، أسير محرر اعتقل وهو بعمر 18 عامًا، لمدة عام، ويعمل في مجال الإنشاءات والمقاولات، وتعرض غالبية أشقاؤه للاعتقال، وأفرج عنهم، وبقي شقيقهم سامر والمتوقع الإفراج عنه بعد نحو شهر، بعد اعتقاله الذي استمر 5 سنوات.