وجاء في هذه التغريدة: الانتخابات الأخيرة في الكيان الغاصب أثبتت أن الغرب المؤسس والداعم له أيضاً نظام ارهابي وعنصري وفاسد بعد انحياز الشارع الغربي للأحزاب العنصرية اليمينية المتطرفة، فليس هتلر أو موسوليني وستالين هم الارهابيين المجرمين وحدهم؛ بل سبقهم بلفور وعاصرهم تشرشل وروزفلت حتى ترامب وبايدن وتريزا ماي وتريس المخلوعة بعد أربعين يوماً من إعلانها الانحياز الكامل إلى الصهيونية، ولو كانت الأحزاب مدانة بالإرهاب من قبل الغرب نفسه بقيادة شامير وبيغن وزعيم الحزب اليميني المتطرف المتحالف مع الإرهابي الفاسد النتن ياهو الفائز في إنتخابات الفضيحة الأخيرة. من هذا سيتضح حتى للبلهاء من هم الذين نشروا الإرهاب والفساد في العراق والعالم كله.