وأضاف قاليباف في كلمة له اليوم الأحد بالجلسة العلنية لمجلس الشورى الإسلامي، أنه لا ينبغي استخدام الأعمال الإرهابية لأعداء إيران ذريعة لتجاهل الاحتجاجات الإصلاحية لبعض أبناء الشعب.
وتابع قائلاً: إن الحركات الاجتماعية ستكون كفيلة بتغيير السياسات والقرارات بشرط فصلها عن دعاة العنف والمجرمين والإنفصاليين.
وقال رئيس مجلس الشورى الإسلامي: بالطبع، جزء من هذا التغيير هو إصلاح نظام الحكم في إطار النظام السياسي للجمهورية الإسلامية.